رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز

خطأ مدافع السنغال ليس الأول.. السذاجة والتهاون عنوان الأفارقة

الكابتن

غادر منتخب السنغال بطولة كأس العالم المقامة حاليا في روسيا، ليصبح آخر المنتخبات الأفريقية المغادرة للبطولة بعد خروج مصر وتونس والمغرب ونيجيريا.

وجاء خروج منتخب السنغال بعد خطأ فادح من إدريسا جاي لاعب وسط الفريق الذي تهاون في إخراج رأسية ياري مينا مدافع كولومبيا.

ويعد هدف كولومبيا نسخة كربونية من عدة أهداف سكنت شباك المنتخبات الأفريقية في البطولة نتيجة سذاجة في رقابة لاعبي الخصوم سواء في الكرات الثابتة أو حتى الكرات المتحركة.

ويستعرض "الكابتن"، الأهداف التي سكنت شباك الأفارقة نتيجة سذاجة الدفاع والتهاون في اللحظات الأخيرة.

هدف أوروجواي في مصر

تهاون في مراقبة خوسيه خيمينيز من جانب الثنائي أحمد حجازي ومحمد النني اللذان فشلا في الارتقاء على الرغم أنهما أطول قامة من مدافع أوروجواي.

هدف إيران في المغرب

مهاجم المغرب تعامل مع العرضية بشكل ساذج نتيجة وقوفه الخاطىء ليسكن الكرة شباك فريقه بدلاً من إخراجها بعيداً.

هدف إنجلترا في تونس

عدم مراقبة الدفاع التونسي للمهاجم القناص هاري كين أثناء تنفيذ الركلة الركنية في الدقائق الأخيرة من المباراة، نتيجة التهاون وقلة التركيز.

هدف البرتغال في المغرب

لم يتعامل الدفاع المغربي بجدية في مراقبة كريستيانو رونالدو أثناء تنفيذ ركلة ركنية بداية المباراة، والتي منحت الأفضلية للبرتغال.

 

هدف الأرجنتين في شباك نيجيريا

هدف ماركوس روخو على الرغم أنه من كرة عرضية متحركة لكن الخطأ الفادح من قلب دفاع نيجيريا الذي انشغل بمراقبة ميسي المتواجد خارج منطقة الجزاء ليجد مدافع الأرجنتين المساحة الشاغرة التي استغلها جيداً للتحرك فيها والتسجيل في المرمى.