رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز

ميسى "الملك" والسوبر التاريخى يستحوذان على اهتمام صحف إسبانيا

ليونيل ميسي
ليونيل ميسي

ركزت الصحف الإسبانية، الصادرة صباح اليوم الأحد، على فوز برشلونة العريض أمام إسبانيول برباعية نظيفة، في ديربي كتالوني الذي جمعهما أمس، ضمن منافسات الجولة الـ15 من الليجا، بجانب مباراة نهائي كأس ليبرتادوريس، بين ريفر بليت وبوكا جونيوز، اليوم.

 

وكانت البداية مع صحيفة «ماركا» التي اهتمت على غلافها بالنهائي المنتظر الذي سيُقام على ملعب "سانتياجو برنابيو" تحت عنوان «سنعرف ما تشعرون به»، موضحة: "بطولة كوبا ليبرتادوريس سيكون لها بطلًا أخيرًا بعد 30 يومًا وتأجيل النهائي مرتين".

وفي خبر آخر، علّقت الصحيفة على مباراة ريال مدريد وهويسكا: "سنقاتل من أجل الليجا"، مُبرزة رسالة الأرجنتيني سانتياجو سولاري، المدير الفني للميرنجي، المُلهمة للاعبيه.

كما تطرقت للحديث عن اكتساح برشلونة لإسبانيول بديربي كتالونيا، وقالت: "ميسي يبدأ الحفلة الأرجنتينية الكبيرة".

 



فيما خرجت صحيفة «آس» بعنوان «سوبر كلاسيكو»، مُشيرة إلى مباراة نهائي كوبا ليبرتادوريس بين ريفر بليت وبوكا جونيورز، على أن يتم تحديد البطل الليلة على ملعب "سانتياجو برنابيو".

كما علّقت على أداء البرغوث الأرجنتيني في مباراة ديربي كتالونيا، وكتبت: "ميسي يذوّب إسبانيول".

 



أما صحيفة «موندو ديبورتيفو» الكتالونية، فقد عنونت «الملك ميسي»، مُضيفة: "عرض رائع من ليو بتسجيله هدفين من ركلتين حرتين، بالإضافة إلى أسيست عظيم سجله زميله الفرنسي عثمان ديمبلي".

وبهذه الثنائية، تقاسم ميسي صدارة الهدّافين مع كريستيان ستواني، مهاجم جيرونا، برصيد 11 هدفًا لكلاهما، كما انفرد برشلونة بصدارة الليجا بعد هذا الفوز العريض.

كما أشارت إلى مباراة نهائي كأس ليبرتادوريس، ووصفته بـ"نهائي في المنفى"، مُبرزة أنه سيتم اليوم، تحديد بطل النسخة الأكثر جدلًا في تاريخ البطولة.

 



بينما جاءت صحيفة «سبورت» بعنوان «الكرة الذهبية أصبحت باللون الأحمر»، مُضيفة: "العرض المُبدع الذي قدمه ميسي، ترك المصوّتين له في باحتلال المركز الخامس في جائزة الكرة الذهبية في موقف سخيف".

وأشادت الصحيفة الكتالونية بالأداء المذهل الذي قدمه الثلاثي ميسي وديمبلي وسواريز في المباراة، بعدما قادوا برشلونة لسحق إسبانيول والانفراد بصدارة الليجا.

وفي خبر أعلى الصحيفة، أبرزت نهائي كأس ليبرتادوريس ريفر بليت وبوكا جونيورز، وعنونت «سوبر كلاسيكو تاريخي».